مكنته
شهادته الجامعية من العمل في أرقى مقاهي المدينة، لكنه لم يكد يمر وقت طويلاً حتى
اشتكى منه البعض " سعيد يقدم القهوة مبتسماً ...سعيد يضحك بصوت عالي ....
الزبائن لا يحبون ابتسامة سعيد " . و عندئذ شرع
سعيد في تقديم القهوة عابسا ولم يكن هذا بالأمر المستحيل لكن الأمور أيضا لم
تسر على ما يرام حيث شكى البعض عبوسه الدائم . ولهذا قرر سعيد_حرصاً على وظيفته_
أن يقدم القهوة دون ملامح وظل هكذا حتى مات . في اليوم التالي لوفاته حل محله نادل
آخر، قدم القهوة بوجهين، أضحك وأبكى، أحبه الجميع، ولم يكد يمضي وقت طويل حتى
أمتلك المقهى و أصبح مالكه الجديد.
غلاف كتاب إلى صديقي
قبل شهر واحد
7 التعليقات:
هكذا يريدون الزبائن
فهذا العمل يريد المتلونين
هل هي رسالة لنكون بأكثر من لون كي نصعد..
أم هي دعوة لنا لنكون أكثر ليونة و ندور حيث تديرنا الحياة ونتفاعل معها فنحقق نجاحا...؟؟
أصنف ما كتبت تحت بند القصة القصيرة جدا
بكلمات قليلة أفصحتِ عن الكثير
تحيتي يا صديقة
اولا مبروك المدونه
ثانيا القصه تحمل عبره وحكمه يجب ان يتلون الانسان دائما ليستطيع ان يرضى الجميع ويكتسب محبه الناس
رائعه يا مروه
تحياتى
نعم الدنيا ذاتها تريد المتلونين سواح :)
..........................................
هي توثيق و تسجيل لحالات نقابلها في حياتنا كل يوم:)
مساء معطر يا صديقة
...........................................
ربنا يبارك فيك هبتي :)
أرق تحيات
جميلة ومن واقع الحياة. فكلنا هذا السعيد
العاثر الحظ؟.
ومضة معبرة
perde modelleri
sms onay
Türk Telekom Mobil Ödeme Bozdurma
nft nasıl alınır
ankara evden eve nakliyat
trafik sigortası
dedektor
web sitesi kurma
ASK KİTAPLARİ
kadıköy beko klima servisi
kartal daikin klima servisi
pendik lg klima servisi
ataşehir vestel klima servisi
ataşehir bosch klima servisi
çekmeköy arçelik klima servisi
ataşehir arçelik klima servisi
maltepe samsung klima servisi
kadıköy samsung klima servisi
إرسال تعليق